آلاف الأمهات والآباء اللاجئين والنازحين يستقبلون شهر رمضان في ظروف قاسية، بلا طعام للإفطار، بلا ماء نظيف، بلا مأوى آمن أو دواء. المعاناة تتفاقم، والوقت ينفد.
في هذه الأيام المباركة، ندعوك وأهل الخير للتبرّع بالصدقة والزكاة لحملة #نحن_أهل الرمضانية، لإغاثة آلاف الأسر المتعففة ولمساعدتها في تأمين المأوى، ومواد الإغاثة، والطعام، والمياه، والدواء لها.
أمام حجم الاحتياجات الضخم الذي نشهده، كل بادرة خير بإمكانها أن تصنع الفارق في حياة المحتاجين.
• في سوريا: يعيش 90% من السكان تحت خطّ الفقر.
• في اليمن: أكثر من 19.5 مليون شخص يعتمدون على المساعدة الإنسانية.
• في السودان: يعاني 26 مليون شخص من الجوع الحادّ وظروف المجاعة.
• في الأردن،ارتفعت مستويات الفقر بين صفوف اللاجئين إلى 67% وتستمرّ بالارتفاع.
• في بنغلاديش: يعيش حوالي 900,000 لاجئ من الروهينغا في ظروف يصعب تصورها.
كن بإحسانك مصدر أمل وتحسين في حياة الكثيرين. كل صدقة منك ستترك أثراً كبيراً في حياة شخص أو عائلة في أمس الحاجة إلى يد كريمة تمد لهم الدعم.